وقف الأيتام لم ينسَ الأيتام في نيجيريا هذا الشهر أيضًا

قدّم وقف الأيتام، الذي يعنى برعاية الأيتام من خلال مساعداتها العينية والنقدية، وخاصةً الغذائية، معاشاتٍ لآلاف الأيتام هذا الشهر بدعمٍ من فاعلي الخير.
واصل وقف الأيتام (Yetimler Vakfı) نشاطها الإنساني في دعم الأطفال اليتامى، حيث قامت هذا الشهر أيضًا بتوزيع المخصصات الشهرية على الأيتام في نيجيريا، وذلك ضمن مشروعها المستمر لرعاية اليتامى في مختلف أنحاء العالم.
ويعرف الوقف بجهودها المنتظمة في تقديم المساعدات الغذائية والنقدية والعينية للأطفال اليتامى والمحرومين، مدفوعة بدعم من المتبرعين وأهل الخير. وفي هذا الإطار، قامت هذا الشهر كذلك بإيصال الدعم المالي إلى مئات الأطفال الأيتام في نيجيريا، بهدف إدخال البهجة على قلوبهم وتخفيف معاناتهم.
وأوضح الوقف أن هذا المشروع يتم تنفيذه بشكل شهري ومنتظم، ويشمل لقاءات مباشرة مع الأطفال وأسرهم، مما يُضفي طابعًا إنسانيًا وأُسريًا على عملية الدعم.
كما عبّر القائمون على الوقف عن شكرهم العميق للمتبرعين الذين ساهموا في دعم هذه الحملة الإنسانية، مؤكدين عزمهم على توسيع نطاق المساعدات لتشمل المزيد من الأطفال في مناطق مختلفة، بحسب الإمكانيات والدعم المتاح.
وأشار المسؤولون في الوقف إلى أن "دعوات الأطفال الأيتام هي الحافز الأكبر لاستمرار هذا العمل"، داعين أهل الخير إلى الاستمرار في تقديم الدعم والمساهمة في هذا المشروع النبيل. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شنت قوات الاحتلال الصهيوني هجومًا كبيرًا بـ 12 غارة على ميناء الحديدة غرب اليمن، بعد ساعات من إنذار بإخلائه.
ادانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات بدء العملية العسكرية الصهيونية في مدينة غزة، فيما يشكل تصعيداً خطيراً وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، ويعكس إصرار العدوّ الإسرائيلي على ممارسة سياسة متهورة، وتنذر بعواقب شديدة السلبية على الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمنطقة بأكملها.
أكّدت مسؤولة في اليونيسف أن تهجير مئات الآلاف من الأطفال من غزة يُعد إجراءً غير إنساني، مشيراة إلى أن المخيمات في جنوب القطاع مكتظة بشكل كبير وغير مجهزة لاستقبالهم.
أكدت وزارة الخارجية التركية أن تحقيق وقف إطلاق النار في غزة يستدعي من المجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن، الاضطلاع بمسؤولياته والقيام بدوره الكامل.